أضيف بواسطة : أ.جمال إبراهيم
أضيف بتاريخ : 04/04/2024
عدد المشاهدات : 7034
أهداف الخدمة الاجتماعية المدرسية: 1 ـ مساعدة الطلاب على تحصيل دروسهم والوصول إلى أقصى استفادة في التعليم 2 ـ مساعدة الطلاب على النمو والوصول إلى أكبر قدر ممكن في الاعتماد على النفس . 3 ـ خلق علاقات اجتماعية سليمة بين الطلاب بعضهم ببعض وبينهم وبين العاملين بالمدرسة . 4 ـ مساعدة الطلاب على نبذ القيم والاتجاهات الضارة وتدعيم القيم الايجابية وإكسابهم القيم الجديدة . 5 ـ مساعدة المدرسة على نشر خدماتها في المنطقة التي توجد فيها لكي تعتبر بحق مركز إشعاع للبيئة . 6 ـ العمل على إيجاد ترابط وتفاهم قوى بين الأسرة والمدرسة ، فالآباء والمعلمون يشتركون في تربية الطلاب وتنشئتهم تنشئة اجتماعية سليمة . |
دور الاختصاصي الاجتماعي بالمدرسة ـ وضع وتنفيذ برنامج خطة العمل الاجتماعي بالمدرسة . ـ وضع البرامج الخاصة بمتابعة الحالات الفردية للطلاب ( رسوب ـ غياب ـ تأخر صباحي ـ تأخردراسى ( . ـ المشاركة في تخطيط وتنفيذ البرامج الاجتماعية والتربوية للفئات الخاصة ـ متابعة مستوى التحصيل الدراسي للطلاب واقتراح البرامج العلاجية . ـ تنظيم برامج الإرشاد والتوجيه الجمعي . ـ الإشراف على جماعات النشاط الاجتماعي بالمدرسة ـ المعاونة في تنظيم الأنشطة المدرسية والتخطيط لها والمشاركة فيها مثل ( الاحتفالات ـ المسابقات ـ الرحلات ـ المهرجانات الثقافية و الترفيهية). ـ متابعة التنظيمات المدرسية ( مجلس الطلاب ـ مجلس الآباء والمعلمين ـ ومجلس إدارة المدرسة مجلس النشاط - مجلس النظام المدرسي(. ـ دعم وتقوية العلاقة بين المدرسة وأولياء الأمور . ـ رصد الظواهر والمشكلات العامة في المجتمع المدرسي والمساهمة فى وضع الحلول المناسبة لها . |
سمات الاختصاصى الاجتماعي الناجح : لكي ينجح الباحث الاجتماعي في كسب حب الطلاب واحترامهم يجب عليه : ـ أن يكون مؤهلة تأهيلا تربويا وعلميا . ـ أن يكون على دراية بأحوال الطلاب وخصائص المرحلة التي يمرون بها . ـ أن يكون ملما بمتغيرات الزمان وفلسفة التربية . ـ أن يبتعد عن المثالية فطالب اليوم ليس كطالب الأمس . ـ أن يكون لديه القدرة المهنية والعلمية والفنية في توصيل المعلومة التي تساهم في جذب الطلاب واحترامهم وحبهم وتفاعلهم معه. ـ يهتم بظروفهم وأشعرهم باني الأب والمعلم واالاخ الأكبرالذى يغار على مصلحتهم ويهمنى أمرهم . ـ أدعوهم بأسمائهم أو كنية لطيفة محببة إليهم فلها أثر في نفوسهم حين يسمعونها من الآخرين . |
جمال ابراهيم - باحث اجتماعى